ترك برس
ركزّت الأحزاب السياسية التركية الكبرى في وعودها الانتخابية، للانتخابات البرلمانية المبكرة المقرر اجراؤها في الأولى من تشرين الثاني/ نوفمبر القادم، على الديمقراطية وحقوق الإنسان والقضاء بشكل أكبر.
القضاء:
حزب العدالة و التنمية: تحديد التمييز مع المراقبة الحقوقية، وتعزيز دور البرلمان التركي في تشكيل المحاكم الاستئنافية والادارة العليا في القضاء
حزب الشعب الجمهوري: اختيار أعضاء المحكمة الدستورية والمحكمة العليا و مجلس الشورى من بين مرشحي رئاسة المجلس الأعلى للقضاء، والأغلبية المتميزة في البرلمان التركي.
حزب الحركة القومية: إلغاء التحكم بالمؤسسات القضائية وتأمين القضاء المستقل والقضاة المستقلين.
حزب الشعوب الديموقراطي: تنظيم القضاء من جديد بحيث يتمكن كل شخص من تلقي الخدمات بلغته الأم.
حقوق الإنسان:
حزب العدالة و التنمية: تنشيط لجنة التحقيق البرلمانية التركية لحقوق الانسان، ومؤسسة الرقابة العامة ومؤسسة حقوق الانسان في تركيا
حزب الشعب الجمهوري: تحويل فندق ماديماك (لقي اكثر من 30 شخص حتفهم فيه) الى مركز التسامح، وسجن ديار بكر الى متحف الديموقراطية وحقوق الانسان.
حزب الحركة القومية: تحديد اُسلوب الادارة في القوانين التي تعترف بسلطة القانون وحقوق الإنسان.
حزب الشعوب الديموقراطي: احترام حقوق الانسان في الاتحاد الاوروبي، والدفاع عن مبادئ الديموقراطية المحلي والفصل بين السلطات والمبادئ المشابهة لها.
المجلس الأعلى للقضاء والمدعين العامين:
حزب العدالة و التنمية وحزب الشعب الجمهوري: إعاد بناء المجلس الأعلى للقضاء والمدعين العامين من جديد.
حزب الشعوب الديموقراطي: تحويل المجلس الأعلى للقضاء والمدعين العامين الى مؤسسة مستقلة.
بيوت الجمع:
حزب العدالة و التنمية: منحها صفة شرعية.
حزب الشعب الجمهوري وحزب الشعوب الديموقراطي: منحها صفة قانونية كما هو الحال بالنسبة لأماكن العبادة الأخرى.
حزب الحركة القومية: تقديم مساعدات الدولة لها.
الديمقراطية:
حزب العدالة و التنمية: الوقوف على مسافة متساوية تجاه جميع المواطنين، والعمل على حل كل مشاكل المواطنين الرومان كتوفير فرص العمل، والإسكان والتعليم لهم.
حزب الشعب الجمهوري: ضمان حرية العبادة والإعتقاد لجميع المواطن.
حزب الحركة القومية: اعتبار فكر العلمانية التي تحترم كافة الاعتقادات، ضمان للوحدة الوطنية في البلاد.
حزب الشعوب الديمقراطي: تأسيس الجمهورية الديمقراطية التي توفر العيش للمواطنين بحرية مع ثقافاتهم ولغاتهم واعتقاداتهم.
هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!