ترك برس
هنأ رئيس الشؤون الدينية التركي، علي أرباش، تركيا والعالم الإسلامي بمناسبة حلول رأس السنة الهجرية الجديدة 1439.
وقال أرباش، إن بداية التقويم الهجري هي علامة فارقة بالنسبة للمسلمين، فقد انتشرت حقائق الإسلام العالية مع المهاجرين من المدينة المنورة إلى كافة أصقاع الأرض.
وأضاف أرباش، أن الإنسانية اليوم تعيش في أكثر الفترات آلاماً وشدة، ويجب علينا العمل من أجل الخير والإصلاح لخدمة الإنسان، لأنها مسؤولية المؤمنين جميعا.
وأعرب عن أمله في أن تكون السنة الهجرية الجديدة وسيلة خير، متقدما بتهانيه القلبية لكافة المواطنين بمناسبة رأس السنة الهجرية الجديدة.
ويذكر أنه أقيم في العام الماضي مؤتمر لتوحيد التقويم الهجري الدولي في إسطنبول، بتنظيم من رئاسة الشؤون الدينية في تركيا، ومشاركة مركز الفلك الدولي والمجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث والعديد من المجامع الفقهية والعلمية ولجان الفتوى في أكثر من 60 دولة في العالم.
هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!