ترك برس
منذ فتح القنسطنطنية على يد السلطان محمد الفاتح عام 1453 تعدّ ساحة أيوب سلطان من أهم الأماكن الروحية و المعنوية عند المسلمين بفضل ضريح أبي أيوب الأنصاري، حيث يأتي إليه الزوار من كل أنحاء البلاد بل و حتى من خارجها، وفإن هذا المكان يعطى لزواره الروح المعنوية كما يجعلهم يشعرون ويعيشون في حالة معنوية مؤثرة.
العديد من العلماء، أرباب السياسة، والشعراء، والكتاب، والخطاطون والذين عاشوا في عهد الدولة العثمانية قد دفنوا في "مقبرة أيوب" من أجل أن يكونوا بجوار أبي أيوب الأنصاري.
هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!