ترك برس
تأسست شركة روكيتسان المساهمة بتاريخ 14 حزيران/ يونيو 1988، ومقرها في منطقة تشانكايا بأنقرة، لتنضم إلى المؤسسات العسكرية التركية مثل "أسيل سان"، و"هوالسان" وغيرهما، لتحقيق اكتفاء ذاتي لتركيا من الصناعات العسكرية.
تخصصت روكيتسان منذ إنشائها بتطوير وإنتاج منظومات القذائف والصواريخ الجوية الأرضية البحرية في تركيا.
تمكنت روكيتسان بعد عملية تطوير دامت 11 عاما من تصنيع أولى منظوماتها الصاروخية المحلية التركية عام 1999، وهي صواريخ سكاريا "تي ري ـ 107" البرية بمدى بلغ 11 كم.
بعد تصنيعها المنظومة الصاروخية التركية الأولى، تنوعت منتجات روكيتسان وتطورت على النحو الآتي:
ـ أنظمة الدفاع البري: مدفع عيار 107، وشاحنة قاذفة صواريخ "تي ـ 122"، وشاحنة قاذفة صواريخ "تي ـ 300"، وراجمة الصواريخ "تي ـ 107"، وراجمة الصواريخ الأرضية المدفونة تحت الأرض عيار 155 وبمدى يزيد عن ألفي كم.
ـ أنظمة الدفاع الجوي: صواريخ منصات الباتريوت، صواريخ جوية خاصة بالأهداف البحرية طراز "إيس سيم".
ـ أنظمة الدفاع البحري: صواريخ "دي سي هي" الخاصة بالغواصات، صواريخ "ني سي مي" البحرية المضادة للطيران والصواريخ الجوية الهجومية.
ـ الصواريخ الهجومية: صاروخ "جيريت" الليزري المخصص للمشاة، وصاروخ "أومتاس" طويل المدى المضاد للدبابات، وصاروخ "أومتاس" متوسط المدى المضاد للدبابات، وصاروخ "سوم" المخصص للأرتال العسكرية.
ـ أنظمة الحماية المضادة للقذائف: تُستخدم لصد الرصاص والقذائف الهجومية البرية والبحرية ويمكن لها صد الهجمات الجوية تلقائيا.
ـ أنظمة الحماية الحدودية: تنصب على الحدود لصد الهجمات تلقائيا.
السياسة الإنتاجية لروكيتسان
يؤكّد رئيس مجلس الإدارة في روكيتسان "سلجوق ياشار" أن الشركة تنتج صواريخ وأنظمة أخرى بناءً على احتياجات الجيش التركي والجيوش الأخرى، وأنها تتميز بمراعاتها للأمن والسلم العالميين، أي أنها لا تتعامل إطلاقًا مع طلبات المؤسسات أو المنظمات غير الحكومية أو الأفراد.
روكيتسان في المعارض الدولية
شاركت روكيتسان في عدد من المعاض الدولية للأسلحة، ومنها:
ـ معرض "دي أس أي" في ماليزيا ما بين 18 إلى 21 نيسان/ أبريل.
ـ معرض "ديماديكس ديفنس شو" في قطر ما بين 29 إلى 31 آذار/ مارس.
ـ معرض "دبي أير شو" في دبي ما بين 8 إلى 12 تشرين الثاني/ نوفمبر.
هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!