ترك برس-الأناضول
يوصف "وادي مانستر" بولاية أقصراي، وسط تركيا، بأنه متحف مفتوح، للمعالم الطبيعية والأثرية.
وتتيح المنطقة لزوارها، الخروج في رحلة تاريخية تمتد لعدة قرون
الوادي الذي تحيط بجانبيه الصخور، تضم قرابة 50 كنيسة، ومنازل تحت الأرض، وجميعها محفورة داخل الصخور.
وبإمكان زائر المنطقة أيضاً، مشاهدة كنيسة بنيت عام 385، ومن ثم تم تحويلها لاحقاً إلى جامع.
وإلى جانب المعالم الأثرية، يتميّز "وادي مانستر" بمناظره الطبيعية، حيث الخضار وأصوات العصافير تشمل المنطقة بأكلمها.
وفي حديثه للأناضول، قال نور الله جميل أرجيس، قائمقام قضاء "غوزال يورت"، إن المنطقة باتا أحد أهم مراكز الجذب السياسي في البلاد.
وأشار إلى ثراء المنطقة بالمعالم الأثرية التاريخية، إلى جانب مناظرها الطبيعية.
هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!