ترك برس-الأناضول
قال فخر الدين ألطون، رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية، إن بلاده ستظل في المرحلة المقبلة أيضاً، "مركزاً للدبلوماسية والمكان الذي ينبض فيه قلب العالم من الناحية الاستراتيجية".
وأضاف ألطون في تغريدة له عبر حسابه على تويتر، الأحد، أن تركيا أثبتت من خلال التحركات الدبلوماسية التي شهدتها، الأسبوع الأخير، التأثير الاستراتيجي الذي تمتلكه وأهميتها العالمية من الناحيتين الجيوسياسية والجيواقتصادية.
وشدد على أن منتدى أنطاليا الدبلوماسي، أثبتت هذه الحقيقة بشكل واضح.
وأردف أن بلاده ستظل مكانا تناقش فيه المشاكل العالمية، وتحلّ فيه الخلافات ويحقق السلام والاستقرار.
وأفاد بأن تركيا ستواصل انتهاج سياسة خارجية تقوم على إفشال كافة الألاعيب في المناطق الجغرافية التي تسودها الحروب والمآسي، وتضع في مركزها الإنسان والقيم الإنسانية والمجتمعات في منطقتها.
وتابع: "تركيا ستكون دوماً ضامناً للسلام والعدالة على الصعيد العالمي، وصوتاً للمظلومين والضحايا."
هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!