ترك برس

أدان المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالين، قرار الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا الصادر اليوم الثلاثاء والداعي إلى البدء بعملية مراقبة ورصد سياسي لتركيا.

وقال كالين في هذا السياق من خلال تغريدة نشرها عبر صفحته الخاصة على تويتر، إن هذا القرار يعد حملة سياسية من قبل الأوسط المعادية لتركيا.

وأضاف كالين "ندين هذا القرار الذي لا يمت بصلة للحق والحقيقة".

من جهة أخرى، أكّد زعيم حزب الحركة القومية دولت باهجيلي ضمن الإطار ذاته، على أن إقصاء أوروبا لتركيا واتهامها اتهامات باطلة، لن يبقى دون رد وسيجعل أوروبا تدفع الثمن غاليا.

هل أعجبك الموضوع؟ شاركه مع أصدقائك!